مستقبل الذكاء الاصطناعي على الامن 2020

مع بداية عام آخر ، لاحظت للتو أن العديد من المتخصصين في هذا المجال يتشاركون وجهات نظرهم حول مصير القوة العقلية من صنع الإنسان في نهاية المطاف ويفكرون في عام 2020 كل عام تتحول فيه القدرة العقلية من صنع الإنسان إلى حقيقة واقعة. مهما كان الأمر ، فإن حقيقة الأمر هي شيء يتعارض مع ما يتصوره الأفراد بخلاف الابتكار.

آلات AI التي قطعناها على أنفسنا اليوم هي فقط ميكنة الآلات لإجراءات معينة. كلمة وعي من صنع الإنسان ليست مناسبة لهذه الأنواع من الأطر. بغض النظر عن كل ذلك ، بصرف النظر عن كل مشهد صخب حول كلاب الصيد الروبوت ، chatbots ، مساعدين menial ، والآلات الميكانيكية لا يوجد شيء يمكن أن تجعل هذه الأطر حريصة.

المنظمات ، ثم مرة أخرى ، فهمها من وجهة نظر أفضل. بالنسبة لهم ، المعلومات هي الشيء الأكثر أهمية. إن جمع المعلومات واستخدامها لجعل العملاء المحتملين بشكل تدريجي هو الشيء الذي يهتمون به.

حقا صنع وعي من صنع الإنسان

لجعل القدرة العقلية من صنع الإنسان ذكية ، علينا أن نجعلهم يفكرون مثل الناس والبيانات الإجرائية على غرار ما يفعله النفس. لهذا السبب ، هناك الكثير من المعلومات غير المهمة ، والمطلوب هو المعلومات الصحيحة ومعالجة الأنظمة العصبية التي يمكنها إعادة صياغة الشخصيات البشرية.

الشيء الذي يجعل شخصية الإنسان تعمل داهية هو قدرتها على التغاضي والتعلم. يقوم بتكوين البيانات تدريجياً واستبدالها بالبيانات السابقة. على سبيل المثال ، يمكن لعقولنا دون أي امتداد أن تميز القطط عن طريق ملاحظتها مرة واحدة ، على عكس القدرة العقلية التي من صنع الإنسان ، والتي تشكل العديد من صور المخلوقات العظيمة لتصور القطط.

هذه القدرة من أدمغتنا تجعلنا نستقر على الخيارات بشكل مستمر حتى دون مواجهة ظرف مماثل سابقًا.

سيكون الوعي من صنع الإنسان ، الذي يعيد التفكير باستمرار في المعلومات التي تم تعلمها مؤخرًا ، كما تفعل الشخصية الإنسانية ، بمثابة رؤية حقيقية. على فرصة أن تكون هذه الجودة هي التغاضي عن الأشياء وإعادة تقييم البيانات السابقة المؤكدة بالنسبة إلى الذكاء الاصطناعى ، سيكون لديك خيار اختيار أهم المعلومات والاستقرار على القيادة الأساسية المستمرة بتكلفة عددية منخفضة.

في أي حال ، هذه الجودة ليست كافية وحدها. مزيج من القدرات البشرية المختلفة سيجعل القدرة العقلية الحقيقية من صنع الإنسان يمكن تصوره.